مع كل بداية رحلة أمومة تصبح كل تفصيلة صغيرة تخص صحة الطفل بمثابة مصدر قلق واهتمام كبير ، ومن أهم ما يجب أن تضعه كل أم في مقدمة أولوياتها هو التطعيمات الأساسية للرضّع، فهي الدرع الحصين الأول لحماية المولود من

فترة الشهر السادس من عمر الطفل هي مرحلة حيوية ومهمة ومؤثرة جداً  في نموه،  ففي تلك الفترة يبدأ النظام الغذائي للطفل في التغيير بشكل تدريجي سريع ، بعدما كان يعتمد بشكل أساسى على الرضاعة الطبيعية أو الصناعية أو كلاهما سوياً

المرحلة الأولى من حياة الرضع تعتبر من أهم المراحل التي تحتاج إلى عناية واهتمام كامل بجميع تفاصيلها، وخصوصاً فيما يتعلق بنظافة الطفل الشخصية والعناية بهم ، فقد يكون جسم الطفل الصغير أكثر عرضة للبكتيريا والفطريات والالتهابات من غيره، نظرًا لضعف

يعد شعر الطفل الرضيع خلال الشهور الأولى فى حاجة إلى عناية من نوع خاص تختلف تمامًا عن العناية بشعر الأطفال الأكبر سنًا أو البالغين ، فإنه لا يزال في مرحلة التكوين وفروة رأس الرضيع تكون شديدة الحساسية والتأثر بالعوامل البيئية

رحلة نمو الجنين تعتبر من أروع الظواهر البيولوجية التي تحدث داخل جسم الأم ،فهي عملية غاية فى التعقيد تستمر لمدة تسعة أشهر ، وفي كل مرحلة من مراحل نمو الجنين يتم تحقيق تطور كبير في هيكل الجسم من الأعضاء أو

عند بلوغ الرضع فترة الشهر السابع يبدأون في استكشاف عالم الطعام الصلب والطرى إلى جانب الرضاعة الطبيعية أو الصناعية، حيث تُعتبر الفواكه من أفضل الخيارات الغذائية لتلك المرحلة الهامة نظرًا لقيمتها الغذائية العالية، وسهولة هضمها، وطعمها المحبب للأطفال، ولكن ليس

مع وصول الطفل إلى الشهر التاسع، يبدأ في زيادة الوعي واستكشاف عالم الطعام بشكل أكبر حيث يكون أكثر جاهزية لبدء تجربة أطعمة جديدة وقوام مختلف من الأطعمة ، و في تلك المرحلة تزيد احتياجاته الغذائية لدعم النمو الجسدي والعقلي بصورة

الأطفال الخدج هم الأطفال الذين تتم ولادتهم قبل إتمام الـ 37 أسبوعًا من فترة الحمل، مما يجعلهم أكثر عرضة للمضاعفات الصحية بسبب عدم اكتمال نمو الأعضاء والأجهزة الحيوية لهم ، وعلى الرغم من التقدم الطبي في العصور الحديثة الذي عزز

الرضاعة الطبيعية تعد من أهم وأجمل التجارب التي تمر بها الأم ، حيث توفر للطفل التغذية المثالية والفوائد الصحية العديدة ، ولكن عندما يتعلق الأمر بتوأم يتضاعف التحدي ويتطلب جهدًا أكبر لتلبية احتياجات طفلين في وقت واحد ، فالعديد من